فعلا ياأخي فؤاد البابا كان داهية من الذكاء الخارق وكان كنز من الحكم والقصص وكم قلت مابين الكلمة والكلمة كان يضع بينهما حكمة أو مثل رغم أنه لم يدخل المدرسة إلا أنه تعلم القراءة والكتابه من نفسه والكتاب أو القصة التي كان يقرئها مرة واحدة كانت تترسخ في عقله رحمه الله وأسكنه جنات الخلد ..
وكنت قد زرتو قبره الأسبوع الماضي
تشكر يالغالي على مشاركتك ومرورك المعطر ياأخي
تقديري ومحبتي
ألياس