و الشّعرُ منها كما الأمواجِ هفهفةٌ
يغري فؤادَ الهوى في وقعِهِ البحرِ
و الصّدرُ منها بما رمّانُه انعقدَ
في لوحةِ الحسنِ يغدو القلبُ في شُكرِ.
فعلا ياأخوي الأنثى الحقيقة هي متل المغناطيس تسحب الرجال نحوها متل النحله لما تطلق عطرها الأنوثي فيتراكضون ذكور النحل ويطيرون خلفها لحتى يسقطون من التعب ومو يحصل عليها إلا واحد منهم وحتى هاك الواحد كمان يموت بعض مايصل لها هههههه
تشكر يالغالي على هذه القصائد
تقديري ومحبتي
ألياس