وعدتُ النّفس! شعر: فؤاد زاديكه
وعدتُ النّفس! وعدتُ النّفس ألاّ ألتقيك ِ و ألاّ أرتمي بين يديك ِ سحاباً ترخصين القطر منه ونوراً من تحايلك. دعيك ِ. وعدتُ نظرتي ألاّ تذوبَ بموج الشّوق يُمطرها عليك ِ وعدتُ الوجدَ ألاّ يستفيض حناناً يرتخي في مقلتيك ِ وألاّ يبحث عن نجمي يوماً متى كان الخيال بناظريك ِ! تمرّدتُ على الأكوان طيفاً طليقاً لم يجد مسعى إليك ِ. أنا وعدي يمنّيه يقيني على خفق الحقيقة لا يعيك ِ متى استمطرت ِ هجواً باحتراف فإنّ تحمّلي صبراً يريك ِ بحارُ العشق عندي لا تفيض بما في البوح ممّا يعتريك ِ. أنا نفسي خذلت اليوم كي ما يكفكف عن تململه شريكي وعدتُ حكمتي. عاهدتُ قلبي على الأيام أنْ أبقى أُريك ِ بأنّ الحبّ عندي ليس لهواً ولا ألعاب طفل ٍ تحتويك ِ! |
وعدتُ النّفس ألاّ ألتقيك ِ
و ألاّ أرتمي بين يديك ِ سحاباً ترخصين القطر منه ونوراً من تحايلك. دعيك ِ. وعدتُ نظرتي ألاّ تذوبَ بس تتوعد وتهدد أكيد مابتستاهلك هههه بس أكيد مابعني سموره بهالشي لا عدمت حرفاً تكتبه وتتغنى به دمت للشعر محبتي ____________________ مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــيفــي مــواقـــده مـن صــحــبــة الــنــار أم مــنفـــرقـــة الــعــــســـــل |
طيفك هلّ مرة أخرى بخير جميل ممتع فقد استفقدناك أياما قليلة صرت لنا كالملح في الطعام وأنا سعيد بك يا قريبتي الحبيبة دمت لنا بكل خير وسلام.
|
وعدتُ الوجدَ ألاّ يستفيض
حناناً يرتخي في مقلتيك ِ وألاّ يبحث عن نجمي يوماً متى كان الخيال بناظريك ِ! اغنية تترنم بها على مسمعنا فتطربنا رااااائع ولك كل الشكر ومحبتي الكبيرة |
شكرا لروحك الجميلة أيتها الأخت الحبيبة جورجيت وسلم قلمك وإبداعك.
|
وعدتُ نظرتي ألاّ تذوبَ
بموج الشّوق يُمطرها عليك ِ وعدتُ الوجدَ ألاّ يستفيض حناناً يرتخي في مقلتيك ِ وألاّ يبحث عن نجمي يوماً متى كان الخيال بناظريك ِ! سلم البحر من هيجانك يافؤاد القصيدة أكثر من روعة أيها النهر الخالد |
دمت مجرى عذبا تتخلله جداول شعري المنسابة طربا وعشقا أيتها الحبيبة وشكرا لمرورك الجميل الذي أسعدني كثيراً.
|
والله يا ابو نبيل هيئتك زعلان من الحبيبة
لقد نحرتها يا رجل بهجوك يلا النسوان يستاهلو اكتر ههههههه |
أختي سيمار إن القصيدة تحلق في آفاق خيال مشبع بالذكريات ولطالما ظلمته الحبيبة كل هذا الظلم فلم يكن له بد من أن يتسلّح بعزيمته ويسعى إلى إثبات ذاته ومقدرته على التخلي عنها لأنها لم تكن تستحق كل هذا الحب منه فهي كانت جاحدة لحبه وإخلاصه ومن الطبيعي أن يكون هذا جزاؤها المتوقع!
|
الساعة الآن 08:47 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke