|
عذبيني ما استطعت. شعر: فؤاد زاديكه
عذبيني ما استطعت عذبيني ما استطعت ِ عذبي فالهوى منك لذيذ ُ المشرب ِ لن يخورَ العزمُ منّي صدّقي مهما حاولت ِ بعيداً تهربي! ما أفقتُ في صباح ٍ مشرق ٍ إلاّ والأنخابُ منك مشربي ما قصدتُ النومَ دون طيفك إنّه الأنسُ الذي لا يغرب ِ! عذبيني أدري ما حكمُ الهوى ما الضريبة ُ مهما جئت ِ تحسبي! لي فؤادٌ شمسه لا تغربُ نحوك يسعى ويهفو يدأب ِ والمسافاتُ التي تشقي أرى سوف أطويها بعشقي المطرب ِ غايتي وصلٌ وجلّ المرتجى في غناء الروح مهما أتعب ِ! لا تقولي عن جموحي أحمق ُ إنّه شدوي وضوءُ الكوكب ِ إنّك عرشي وحين أطمحُ في علوّ العرش وفقَ المذهب ِ! ما أنا أقسو عليك أو أنا في الذي آتيه جرمُ المذنب ِ لُجّتي أنت لعشق هادر ٍ واختصار الشوق فيما أرغب ِ إنْ أنا أفصحتُ يثني جدولي عن مسار الخفق همسُ المُعْرب ِ غادة الإغراء ماستْ والهوى منك لا يقضي بغير المُتْعب ِ. قد تحمّلتُ أذاك راضياً لم أعشْ إلاّ لهذا المطلب ِ! إنّك أنثى صباحات المنى جيدُك الفجرُ بكلّ أعذب ِ شعرُك يغفو على ارساءة من دليل السّعد عند المغرب ِ عذبيني ما فؤادي تائبٌ إنّك الحلمُ الذي أستعذب !ِ عذبيني لن تفوزي بالذي تشتهي منك رغابُ الرّاغب ِ إنّني في العشق أدري حاجتي لم تغبْ عنّي صفاتُ التائب ِ! مذبحي خفقُ الأماني والهوى عذبي قلبي فما مِنْ غالب ِ! مثلُك أشقى ومثلي إنّما أنت يا (فينوسُ) هذا الرّاهب ِ! |
إنك بحق شاعر الجمال والحب كلماتك سيمفونية رائعة على أوتار الحياة عرفت من اخترت
وأنا فخورة بك ومن يستطيع ان يبحرفي الشعر غيرك ياحبيب الأمس واليوم والمستقبل أتمنى أن يبقى اسمك عاليا..ينطقه كل لسان...واخترت من سيمفونيتك هذه اللوحة الفنية التي رسمتها ريشتك المتألقة: لي فؤادٌ شمسه لا تغربُ نحوك يسعى ويهفو يدأب ِ والمسافاتُ التي تشقي أرى سوف أطويها بعشقي المطرب ِ غايتي وصلٌ وجلّ المرتجى في غناء الروح مهما أتعب ِ! سميرة |
وأنا فخور بك يا فتنة عمري وشدو صباي فمن خلال أفقك الرحب وما تعطيني إياه من مساحات السماح في خلق الإبداع يكون تألقي أكثر وأكثر إنك المرأة التي تقف خلف كل هذا العمل المتواضع وأرجو أن يديمك الرب لتكوني إلى جانبس نعم السند والباعث على الإلهام فأنت أولا وأخيراً أنثى وفي عالم الأنثى ومنه أرسم أجمل لوحاتي وأتغنّى بأعذب قصائدي وترنيماتي. شكرا لك مروراً وتشجيعا يا أجمل قصائد عمري.
|
يا لك
يا لك من شاعر
بيت ينطح بيت لا اعرف كيف اختار الابيات محيرة وانا خباصة شوي باختياري عنوان القصيدة رهيب ويبعث في النفس الالم والابيات تبعث في النفس الجمال وكما قال الشاعر الصمة القشيري سلام على الدنيا فما هي راحة وكما قالت نجاة الصغيرة لا العاشق مرتاح ولا الخالي مرتاح والله هذه القصيدة من روائعك لعمى وين كان مخبى ها الشاعر عليك بجمع النصوص وطبعها اظن الاجيال القادمة ستتغنى بها كل الشعراء والعباقرة لم يتمتعوا بنجاحاتهم وهم في الحياة زادك الله عمراً وعطاءً |
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية صباحية وبعد قصيدتك عذبيني حلوة وقوية قوافيها ومعانيها جميلة وانيقة ومقدمتها راعة ياسيدي : عذبيني ما استطعت عذبيني ما استطعت ِ عذبي فالهوى منك لذيذ ُ المشرب ِ لن يخورَ العزمُ منّي صدّقي مهما حاولت ِ بعيداً تهربي! ما أفقتُ في صباح ٍ مشرق ٍ إلاّ والأنخابُ منك مشربي ما قصدتُ النومَ دون طيفك إنّه الأنسُ الذي لا يغرب ِ! عذبيني أدري ما حكمُ الهوى ما الضريبة ُ مهما جئت ِ تحسبي! لي فؤادٌ شمسه لا تغربُ الف شكر لك وفقكم الله نبيــــــــــــــــــل |
عذبيني ما استطعت
عذبيني ما استطعت ِ عذبي فالهوى منك لذيذ ُ المشرب ِ لن يخورَ العزمُ منّي صدّقي مهما حاولت ِ بعيداً تهربي! عذبيني مزقيني شتتيني احرقيني زلزليني و انثريني ولكن لاتنسي بالاخير ان تعودي وتجمعيني يا مجرمه هه كلمات راقيه واحاسيس نابضه،،، اسقنا يافؤاد من شهدك وعطاءك اكثر واكثر سلمت اناملك التي خطت وكتبت،، ياقمة الحرف الساحر وانشاءالله تعذبك اكتر واكتر مشان نسمع منك الاكتر هههه فنحن المستفيدون محبتي |
قريبتي الغالية صباح قد يكون الألم طريقا إلى النجاح والإبداع متى كانت إرادة المرء قاهرة وقادرة على تطويعه بما فيه لجعله إيجابيّا تتعاطى معه المشاعر وتتفاعل معه الأفكار وأظن أن المعاناة تجود دائما بما هو مفيد وناجح ولهذا فإني سأقبل دعوتك علي من أجل أن تزيد في جفائها وأنا متى ديس على ذنبي فستر الرب وحده قد يقي من بلاوي انفعالي مع الحدث والموقف وحيث تكون غزارة الإنتاج والرد بما يكفل معادلة متوازنة لتستمرّ الحياة. أشكر لك مرورك الجميل ومشاعرك الرقيقة في هذا التصوّر الرائع الذي أردته أن يكون.
|
| الساعة الآن 09:37 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke