|
هذا الزمان. شعر: فؤاد زاديكه
هذا الزمان دعونا نُعرّي حياءَ الورودْ و نُحيي رجاءً، يشاءُ الخلودْ فهذا زمانُ اختلاقِ الشّهودْ لسفكِ المعاني و نسفِ العهودْ. زمانٌ عنيفٌ، يضرُّ الوجودْ. دعونا، نغنّي بحبٍّ نشيدْ جميلَ المعاني، بنظمٍ فريدْ لعدلٍ نغنّي، لسلمٍ وليدْ لفكرٍ نقيٍّ، سليمٍ رَشيدْ. دعونا، ننادي ليومٍ جديدْ يزولُ اعتداءٌ، و تُلغى حقودْ و يُعطى أمانٌ، عظيمُ الحدودْ و يرقى شعورٌ نبيلٌ، يسودْ لأنّا سنمضي، و لسنا نعودْ و ما قد صنعنا، سيأتي الردودْ. دعونا، جميعاً بطيبٍ نجودْ لنعلي مقاماً، و تقوى البنودْ. دعونا، نُزيلُ الخلافَ العنيدْ و نرقى سموّاً، رفيعاً مجيدْ و نُعطي سلامَاً، و دوماً نُعيدْ. |
الأستاذ فؤاد المحترم تحية طيبة جمال الكلمة طغى على القصيدة حتى باتت نشيد يغنى لك كل التحية والتقدير . نبيل |
الأستاذ فؤاد المحترم تحية طيبة جمال الكلمة طغى على القصيدة حتى باتت نشيد يغنى لك كل التحية والتقدير . نبيل تسعدني ردودك على الدوام أخي نبيل، فهي تطفح بكل معاني الود و تدلّ على حيويّة متدفقة منك و روح معطاء، لا تبخل بجميل الردود و بعذب الكلمات. أسطّر لك شكري العميق يا شاعر. |
| الساعة الآن 11:31 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke