|
قصيدة بعنوان : ==== حاوريني يا سليمى ==== كتبها نبيل يوسف دلالكي
الأستاذ فؤاد المحترم
السيدات والساده رواد وأعضاء المنتدى المحترمين تحية طيبة القصيدة والذكرى تتلاحق معي من خلال هذه القصيدة حيث كنت فيها ذاك النبيل وهو بعض من قليل واليكم : ==== حاوريني يا سليمى ==== حاوريني يا سليمى إن ......... اتهمت بإشعال الفتيل سامحيني إن تماديت وقلــــت مهما أحبك فهو قليل سامحيني وإن كنت يوماً ...... من حبك بت ذاك العليل واعذريني إن مددت يداً ........بيد بين شعركِ الطويل ولذكراك حباً أرى فيه ......... شيء بيننا كان جميل وبعد بعادكِ كنت لكِ .......... دوماً ذاك الشيخ الجليل وأنا من كان فارساً ............ وعلى يديك كنت القتيل لا لن أكون في رحم .......... الخيانة أبداً ذاك الذليل ومهما كتبت بك بعد .......... الآن يكون بعض القليل سأبقى عاشقاً مغرداً .............وكنت لكِ ذاك النبيل كتبها بتاريخ 10/8/2009 نبيل يوسف دلالكي |
الأستاذ فؤاد المحترم تحية طيبة شكراً على قصيدتك الرائعة والجميلة ودخولك الرحب والمرحب به دوماً تاريخ التسجيل: Jun 2005 المشاركات: 19,816 http://www.fouadzadieke.de/vBulletin...cons/icon1.gif حاوريهِ يا سُليمى و افهمي حالَ الخليلْ كيفَ أمسى في هياجٍ نحو عينيكِ يَميلْ. انظري فالقلبُ منهُ يا سُليمى في عليلْ يشتهي وصلاً، فجودي منكِ بالوصلِ الجميلْ. صادقٌ في الحبِّ يبدو وضعُهُ صعبٌ، ثقيلْ عندما يلقاكِ طيباً، و اسمُهُ قالوا: نبيلْ ينتشي شعراً و عشقاً بحرُهُ العذبُ الطويلْ. عانقيهِ، و امنحيهِ منْ معانيكِ القليلْ شاعرٌ و العشقُ يجري في شرايينٍ فَتيلْ. جميل يا نبيل جميل. هذا نصك يا استاذ فؤاد لك كل التحية . نبيل |
| الساعة الآن 05:36 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke