|
سمراء. شعر: فؤاد زاديكه
سمراء في دفتري أودعتُ كنزَ حياتي أنقشتُ أرقى ما أتتْ لوحاتي. في دفتري المملوءِ عشقاً جارفاً أنجزتُ حُلمَ الوعدِ مِنْ آهاتي. في دفتري المخلوقِ مِنْ إشراقةٍ، غازلتُ ذاكَ المعنى في طلاّتي عطّرتُ صدرَ الكونِ مِمّا أنفحتْ عُرفاً و طِيباً، ريشتي و دواتي. كُوني نديمي، حَلّقي في عالمي شوقاً حنوناً، هفَّ في رَشقاتِ لا تخذلي حرفي، و لا تستكثري وصلاً على تَعشيقةِ الأبياتِ إنْ تقفزي حبّاً، تُباري أسطري فاللينُ يا سمراءُ في اللفتاتِ كُوني حليفي اليومَ، إنّا واحدٌ في غمرةِ الأشعارِ و الآياتِ. في ليلةٍ ظلماءَ أنحو صوبَكِ أسعى لأنسٍ هادئِ الخفقاتِ في ليلةٍ قمراءَ، أنتِ مَرسمي في ليلةٍ ليلاءَ، فيكِ حياتي. |
الأستاذ فؤاد المحترم تحية طيبة جمال الكلمة ورهفها ينقلني الى عالم آخر أكثر رومانسية مما نعيش كتبت قصيدة سمراء وكانت رائعة لك تحياتي . نبيل |
[center]الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة جمال الكلمة ورهفها ينقلني الى عالم آخر أكثر رومانسية مما نعيش كتبت قصيدة سمراء وكانت رائعة لك تحياتي . نبيل[/center] يطيب اللقاء بحرفك و هو يصوغ إبداع وفاء و يخوض غمار محبة ثمينة المعنى جديرة بالاحترام. أسجل لك الكثير من شعور شكري و مشاعر امتناني يا عزيزي نبيل. |
| الساعة الآن 05:57 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke