أبو إسلام. شعر: فؤاد زاديكه
1 مرفق
أبو إسلام شيخ سلفي عنصري مثير للفتن الطائفية في مصر قام بتمزيق الإنجيل و بنشر أكاذيب لتحريض بسطاء المسلمين و جهلتهم فكان هو رأس الفتنة بمصر (أبو إسلامِ) ما شخصٌ سويُّ فما في رأسِهِ فكرٌ غبيُّ أثارَ الفتنةَ الكبرى بمصرَ و مِنْ تفجيرِها كانَ الدويُّ تمادى في حماقاتٍ مُضِلاًّ جموعاً هلّلتْ جاءَ النبيُّ أطاعَ الشّرَّ و الشيطانَ نهجاً خبيثاً حاقِداً فيه الجليُّ مِنَ التحريضِ و التضليلِ حتّى يسودَ العنفُ و الفكرُ الغبيُّ فبَثَّ الفوضى في مكرٍ بهذا (أبو إسلامِ) فعلاً عبقريُّ (أبو الإسلامِ) هذا أم رسولٌ؟ صَحابيٌّ جليلٌ أم نبيُّ؟ أتى تَمزيقَ إنجيلٍ جهاراً على شَحْنٍ لأحقادٍ وَصيُّ و جاءَ الشّتمَ ما يقوى لسانٌ أَهَلْ هذا لإسلامٍ وَفيُّ؟ إذا عبّرتُ عن رأيٍ بهذا و قلتُ الحقَّ قالوا: عنصريُّ سأبقى رافعاً صوتي دويّاً و يبقى منطقي هذا الأبيُّ سلوكي في تحدّي الشّرِّ مهما أتاني اللومَ يوماً جاهليُّ. |
الساعة الآن 12:21 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke