|
أتظنُّ ليلى. شعر: فؤاد زاديكه
أتظنُّ ليلى أتظنُّ ليلى أنّ قلبي سلعةٌ فيه تبيعُ وتشتري تتحكّمُ؟ هذا الغباءُ بعينه لستُ أنا مَنْ ينحني للأنثى أو يتقزّمُ! أهوى الأنوثةَ أيْ نَعَمْ! لكنْ متى أرختْ عنانَ الظلمِ جاءتْ تحكمُ تسعى إلى إذلالِ قلبي ظنّها تسطو على أحلامي ليستْ تفهمُ! فيّ الشّقاوةُ حينَ تأتي لعبةً لا تستوي و الوهمُ منها تهجّمُ. تبلى فليستْ تنطلي حيلٌ لها إنّ التمرّدَ في الأجندةِ يُضرمُ! هذا كتابي اليومَ أعلنُ نصَّه فلتتّعظْ (ليلى) عسى تتفهّمُ إنّي عسيرٌ دربُ قلبي ما لها منه منالٌ بل ضنا و تندّمُ! (قيسٌ) أنا لكنْ لليلى عندما تأتي شعورَ العارفينَ تسلّمُ ما كلُّ (ليلى) فيها حسنٌ قاتلٌ يستهوي روحَ هواها منكَ تقدّمُ نحن الرّجالَ يشدّنا شوقٌ إلى حُسْنِ الأنوثةِ عندما يتعلّمُ! |
نحن الرّجالَ يشدّنا شوقٌ إلى حُسْنِ الأنوثةِ عندما يتعلّمُ! جميلٌ ما سطرت يداك أستاذ فؤاد لكنني أرى فيه درساً تُحاول أن تُلقنه لليلى هههههه أجمل تحيه |
أجلْ يا أثرو (ليلى) حلوةٌ لكنّ فيها يا عزيزي غرورُ لو جئتَ ترجو حبّها مستضعفاً ما نلتَ حبّاً بل تكونُ بحورُ ممّا يفيضُ جنابُها وشموخُها فابرمْ عليها لا تدعها تدورُ! شكراً لردّك كان فيه متعةٌ لو (ليلى) تدري ما أتاها سرورُ! |
(قيسٌ) أنا لكنْ لليلى عندما تأتي شعورَ العارفينَ تسلّمُ ما كلُّ (ليلى) فيها حسنٌ قاتلٌ يستهوي روحَ هواها منكَ تقدّمُ نحن الرّجالَ يشدّنا شوقٌ إلى حُسْنِ الأنوثةِ عندما يتعلّمُ! نعم نعم نعم تظن ليلى ماذا يظن قيس ؟ ههههههههههه ذكرتني باغنيه لنجاة اعبدها ايظن اني لعبة في يديه انا لا افكر في الرجوع اليه اليوم عاد كان شيئا لم يكن وبراءه الاطفال في عينيه الخ الخ الخ بما ان كلماتي لا تفيك حقك؟ ساكتفي بالقول دمت مبدعا ودمت لليلى اللي حسنها قاتل بس انتبه ههههههه محبتي |
أشكر مرورك العطر دائما والجميل كذلك ولا تخافي على قريبكي ما لااح يتطر?ل لأنو في ملاك هو سميرة بيحرسو على طول دمت بخير يا أحلى قريبة.
|
الأستاذ فؤاد زاديكة المحترم
تحية طيبة وبعد كلمات ساحرة وجميلة ورائعة تبتسم لها القلوب شاعرنا كلمات ولا أجمل : أتظنُّ ليلى أتظنُّ ليلى أنّ قلبي سلعةٌ فيه تبيعُ وتشتري تتحكّمُ؟ هذا الغباءُ بعينه لستُ أنا مَنْ ينحني للأنثى أو يتقزّمُ! الف شكر لك. نبيل |
شعيرك يزرع الحقول الجرداء بشجر الحب و يعطعمنا من ثمارها الكثير ..... الشكر لك استاذ فؤاد على هذه القصيدة مع المحبة عيـسـ حناـــى |
نحن الرّجالَ يشدّنا شوقٌ إلى حُسْنِ الأنوثةِ عندما يتعلّمُ! كلمات وكانها حكم يا ابو نبيل لك الشكر الجزيل |
لا أظن أبداً يا سيدي ستُسرُّ ليلى عندما تقرأ كلماتك هذه .. كلماتٌ فيها إنذار لليلى فكيف يأتيها السرور وقيس غاضب عليها ...
قصيدةٌ جداً جميلة وفيها المعاني القوية والمعبّرة .. فليفيض إذاً بحرُ شعرك درراً وعِبراً يا أيها الشاعر الكبير ... تحياتي . |
الغالي فؤاديقول : هذا الغباءُ بعينه لستُ أنا مَنْ ينحني للأنثى أو يتقزّمُ! نحن الرّجالَ يشدّنا شوقٌ إلى حُسْنِ الأنوثةِ عندما يتعلّمُ! أخوي فؤاد : أنا شايف كو رفعت حجر الرحّان عالمرأة ..؟ أش كوصار في الدنيي .. وأنت ِ معلم الرقّّّة والعذوبة في الحب ، وقلبك واسع ورحب يحتوي جميع أنواع حب -ليلى - وغير ليلى .. معناها كونزعجت من قيس وجميل بثينة في لحظة من اللحظات وكو قريت لجورج برنادشو .. وكوجيت فشيّت خلقك في ليلى المسكينة ..؟ سلمت يداك ياغالي .. والكبير راح يبقى كبير في كل شي .. وأنا أخوك الصغير لا تزعل منّي . روح الرب تغمرك أنت والعائلة والأولاد والله لايحرمنا من كنوزك المتنوعة أيها المخضرم . |
| الساعة الآن 04:41 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke