غضبُ الطبيعةِ. شعر: فؤاد زاديكه
غضبُ الطبيعةِ غضبُ الطبيعةِ جارفٌ و مُدَمّرُ. غضبٌ يُكوّنُ شحنةَ و يُفجّرُ. غضبُ الطبيعةِ هائلٌ, متناثرٌ ملكَ الفظاظةَ لا ترى يتأثّرُ. غضبُ الطبيعةِ جامحٌ متنوّعٌ حِممٌ تقاذفَ نارَها المتفَجِّرُ. غضبٌ يهاجمُ أمنَنا, فيهزّهُ يَلدُ المخاضُ أجندةً تتحضّرُ. غضبُ الطبيعةِ سافرٌ متفاخرٌ و على الطبيعةِ أنْ تظلَّ تخاطرُ. غضبٌ يؤجّجُ لوعةً و مرارةً و علينا دفعُ ضريبةٍ تتقرّرُ. |
غضبُ الطبيعةِ سافرٌ متفاخرٌ و على الطبيعةِ أنْ تظلَّ تخاطرُ. غضبٌ يؤجّجُ لوعةً و مرارةً و علينا دفعُ ضريبةٍ تتقرّرُ. يا لغضب الطبيعة ويالغضب الرب من العالم الذي يحكمه ويسيره الشيطان ولكننا يجب أن نصلي مع النبي داؤود حينما قال إن مشيت وسط ظلال الموت لا أخاف شرا لأنك أنت معي عصاك وعكازك يعزيانني شكرا لك يا أبو نبيل الطيب هات أعطنا المزيد من حدائقك الغناء وهي متنوعة من جميع الفواكه الطيبة المذاق دمت لنا بصحتك .... |
اقتباس:
|
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة قصيدتك الجميلة جاءت مزمجرة رائعة كأنها وقع عسكري اجدت التفاصيل لك تحياتي . نبيل |
اقتباس:
|
الساعة الآن 04:37 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke