|
عودي إليّ
عودي إليّ زدتِ و زدتُ مع الأيام أشواقا أمسى التلظّي بها كالنار سبّاقا كفّي عناداً, فأنت لستِ فائزة فيما أراه فمن أعناقه ضاقَ عشتُ بقلبي تزيد منّي لهفته فيها التوثّب إذ وافاها إطراقا هبّي إليّ فما من مسلك أره منك صواباً سوى أن تأتي إلصاقا. منك الحنينُ كذا الأشواقُ تجرفك يا نشوة القطر قد عانيتُ إغراقا! هات حنوّاً يطالُ بؤس وحدتيَ فيك العطاءُ الذي أهواه توّاقا غنّي شجوني على رحلي وأمنيتي يا نسمة الفجر يا شهداً وترياقا أنت رجائي الذي لولاه ما انبعثتْ فيّ حياةٌ ولا أحسستُ إشراقا! صبّي رضاكِ فلا نأيٌ يمزّقني زيدي هواكِ على ما فيه إطلاقا أنت حياتي وإنّي دونك أملٌ خاب رجاه على ما جاء إخفاقا كفّي عناداً ألست مثلي راغبة؟ إنّي أعاني من الأعباء إرهاقا! خوفي عليك كخوفي يا منى أملي في أنْ ينوبَ أذى حسناً و أحداقا. عودي إليّ برشد منك ينفعنا نعلو مقاماَ ولا نستاءُ أخلاقا! |
انها المراءة يا اخي ان فعلت ما طلب منها فلن تبقى لغز بلا حل
ابيات رائعة تشكر عليها |
شكرا عزيزتي جورجيت لمرورك الجميل على النص وإبداء رأيك فيه.
|
أستاذي الكبير لا شئ ألذ من الشعر وخاصة إذا كان محتواه ما يتكلم عن المرأة
لك أجمل التحيات |
تشكر يا استاذ سهيل على مرورك اللطيف
|
والله ياأخي المرة أخذت روحنا أو روح أمنا .
صارت متل العلكة فتمنا نمضغ فيا عالحار أوعالبارد. بس قصيدة حلويه |
ما الذي نسوا بلاها .. إنّنا نعدي وراها
وهي إن لانت قليلا .. نشكر طيبَ هواها ومتى قالت حذار ِ.. نلعنُ منها سماها! |
مالي مذاج اليوم وإلا كان تاأشركك بالرد على أشعارك |
عودي الي
كم هي جميلة هذه القصيدة الناعمة رقيقة بكلماتها وصدق معانيها كاتبها استاذنا فؤاد المبدع صاحب اسرع قلم واسرع رد يسلمو ايديك كتير حلوة بشكل محبتي ابتسام |
تشكري يا عزيزتي ابتسام على كلماتك الرقيقة ومشاعرك الصادقة.
|
| الساعة الآن 06:25 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke