غرقَ الفؤادُ. شعر: فؤاد زاديكه
غرقَ الفؤادُ غرقَ الفؤادُ فلم يعدْ ليهمّني ما يأتي منكَ في ردودِ فِعالِ قد أفلستْ أوراقُ وهمكَ جملةً و تقلّصتْ كلُّ المساعي حيالي. فرِحاً دعوتُكَ عاشقاً و مسالماً فرأيتُ يجرفني مدى الأهوالِ و رأيتُ يأخذني إلى أهوائكَ مَيلٌ على ما تشتهي أمالي! القلبُ يعشقكَ أصدّقُ قولَكَ لكنّه يقوى على الأحوالِ لا يعتريهِ توهّنٌ و تململٌ لو كنتَ في عنفٍ كطودِ جبالِ أسميتُ دعوةَ فرحتي و تأمّلي بالمرتجى كي تستوي أعطالي. حلمٌ سيسكنُ خاطري وتحمّلي و يصولُ في قلبي مدى الآجالِ سطّرتُ من شوقي و حبّي سفرَهُ و دعوتُ أفلاطونَ للإقبالِ! حبّي المنزّهُ حبُّ مَنْ لا يكتفي منّي قصيدُ الوصلِ عندَ الحالِ أعفو متى أدركتُ قصدَكَ لم يكنْ جرماً, و فكرُك خاليَ الإعلالِ أنشودتي كنتَ. و شدوُ غرامكَ زانَ الحياةَ بروعةِ الأفعالِ! |
أعفو متى أدركتُ قصدَكَ لم يكنْ جرماً, و فكرُك خاليَ الإعلالِ أنشودتي كنتَ. و شدوُ غرامكَ زانَ الحياةَ بروعةِ الأفعالِ! رائعة هي المشاعر التي ترسمها لنا باطارات ذهبية خلابة تشكر يا غالي فعلا رائعة هي قصيدتك هذه |
كل التقدير والثناء والمحبة لك يا أختي جورجيت لكل ما تقدمينه من جماليات المعنى والشكل والمشاعر دمت بخير يا أختاه.
|
الساعة الآن 06:19 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke