|
دَعْكَ منها! شعر: فؤاد زاديكه
دَعْكَ منها! سألتُ عنها قالوا دعكَ منها ترى في نفسها نصفَ الإلهِ متى حدّثتها تختالُ حسناً كأنّ قيصراً في إثرِ شاهِ! ترى في غَنْجها أسرارَ بَوحٍ و في عينيها سرُّ البَوحِ لاهِ. تأخّرْ عنها فالإغراءُ منها يجيءُ الفتكَ من دون انتباهِ! تحسّسْ صدقها لو شئتَ تدري قُبيلَ الغَوصِ في دنيا الملاهي! و لا تنسى شئونَ الكونِ تأتي ضياعاً و هي في هذا التَّباهِي كشفنا أمرَها كي لا تقولَ بأنّا لم نحذّرْ من سَواهي و أنت الآن حرٌّ أن تجيءَ الذي تهواه ندعو من إلهي إذا لم تنأى عنها أنْ تنالَ عقاباً عادلاً يا مَنْ تُباهي كأنْ تَنجرَّ من رجليكَ خَرْقاً و تُلقى في مجاريرِ المياهِ! |
سألتُ عنها قالوا دعكَ منها ترى في نفسها نصفَ الإلهِ متى حدّثتها تختالُ حسناً كأنّ قيصراً في إثرِ شاهِ! شعر جميل ينساب بخفة كجدول رقراق سلمت يداك .. |
1 مرفق
سألتُ عنها قالوا دعكَ منها ترى في نفسها نصفَ الإلهِ متى حدّثتها تختالُ حسناً عكأنّ قيصراً في إثرِ شاهِ! صدق ياأخي هيك وحديه يلزم واحد يرميها من فوق الجبل في البحر ومربوطة اليدين ومغلوقة الفم !!! أكيد هاي وحديه من بنات ياللي طلعوا للطابق الخامس بحثا على الرجال هههههه تشكر ياأخي تقديري ومحبتي ألياس |
شكرل لمرورك يا سميرة وكلماتك الجميلة وشكرا لأخي الياس الذي تزداد ردوده حلاوة في الصوت والصورة هههههه
|
إذا لم تنأى عنها أنْ تنالَ عقاباً عادلاً يا مَنْ تُباهي كأنْ تَنجرَّ من رجليكَ خَرْقاً و تُلقى في مجاريرِ المياهِ! ههههه والله تبهدلت الاخت المسكينة والياس لسا نازل فيها رفص ههههه يسلمو ابو نبيل قصيدة ظريفة وحلوة |
سألتُ عنها قالوا دعكَ منها ترى في نفسها نصفَ الإلهِ متى حدّثتها تختالُ حسناً كأنّ قيصراً في إثرِ شاهِ! ترى في غَنْجها أسرارَ بَوحٍ و في عينيها سرُّ البَوحِ لاهِ. والله ياقريبي مادام حكولك دعك منها اسمع الكلمه منيح هههههه وياشحاري كمان عنوجه؟ اي انا كمان بحكيلك ابتعد عنها ويسترنا من الغنوجات هههه رائع كالعاده محبتي |
الغاليتان جورجيت وصباح أشكر مروركما الطيب وأعدكما بالابتعاد عنها لأني لا أحب وجع القلب ولا وجع الرأس لأبقى مرتاح البال شكرا للنصيحة يعني لو ما كان نصحتني بيجوز كان أقع في البئر ههههه
|
| الساعة الآن 10:23 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke