|
إنْ أرادَ اللّهُ. شعر: فؤاد زاديكه
إنْ أرادَ اللّهُ إنْ أراد اللّهُ إفناءَ البشرْ إنّه ربٌّ عظيمٌ مقتدرْ أمّا أنْ يسعى إلى قتلٍ بشرْ مهما كان العذرُ في الكفرِ انحدرْ! إنّ روحَ المرءِ فيها ما حضرْ منْ جلالِ اللّه في أبهى الصّورْ لا يجوزُ القتلُ إلحاقُ الضّررْ و انحرافٌ عن مساراتِ القدرْ إنّه الإغضابُ بل سعيٌ كفرْ بالإلهِ الحقِّ و الخيرِ العَطرْ! كيف للإنسانِ تأتيه الفكرْ أنّ ربَّ الكونِ في ضعفٍ ظهرْ يدّعي إنصافه فيما انتصرْ؟ ربُّنا الديّانُ رحمنٌ صبرْ إلاّ أنّ الحكمَ منه المُنتظرْ سوف يقضي عدلُهُ بالمُعتَبَرْ من حسابٍ حسبما جاء الثّمرْ! |
وينال كل مجرم عقابه
وسيأتيهم يوم العقاب شكرا لشعرك الهادف يا أبو نبيل ربُّنا الديّانُ رحمنٌ صبرْ إلاّ أنّ الحكمَ منه المُنتظرْ سوف يقضي عدلُهُ بالمُعتَبَرْ من حسابٍ حسبما جاء الثّمرْ! http://www.pchrgaza.ps/images/2005/w45-06.jpg __________________ |
أي إله هذا و أي الله؟ لا أحد يستطيع فهم هذا الإله! شكرا لمرورك يا أم نبيل فإن الحماقة و الحقد و الجهل صاروا دين هذه الفئة الضالّة من الناس و هي تزعم ما تزعمه كذبا و نفاقاً و بطلانا. |
1 مرفق
ربُّنا الديّانُ رحمنٌ صبرْ إلاّ أنّ الحكمَ منه المُنتظرْ سوف يقضي عدلُهُ بالمُعتَبَرْ من حسابٍ حسبما جاء الثّمرْ! نعم ياأخي لقد قتلوا وسرقوا الشعوب ولكن لن يستطيعوا ان يسرقوا الشعور .. تشكر أخي فؤاد وسلم يراعك على هذه الأحاسيس النبيله تقديري ومحبتي ألياس |
كل الشكر و التقدير لشروق شمس مرورك العذبة على بساط روحي لتنعشها دفئا و حنانا دمت بخير يا أخي و الرب يوفقك. |
| الساعة الآن 07:18 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke