رُبَّما... شعر/ فؤاد زاديكى
رُبَّما... شعر/ فؤاد زاديكى رُبَّمَا أمشي وَحيدًا في طريقِي رُبَّمَا أسعى رفيقًا كالشّقيقِ رُبَّما تجري دموعِي في طَليقِ رُبَّما أُخفي مُعاناتي وضِيقِي رُبَّمَا والمُنتهى عندَ المَضيقِ هكذا صارتْ حياةٌ يا صَديقِي عمرُنا يَمضي على نحوٍ غَريقِ يُظْهِرُ المَدْفونَ مِنْ عَهدٍ وَثيقِ في كتابٍ صِيغَ بالحرفِ الأنيقِ كُلُّنا يَمضي بِلا وَقْفٍ مُعِيقِ حيثُ وجهُ اللهِ في خيرٍ رقيقِ. |
الساعة الآن 08:10 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke