|
بقاءُ الصّراع. شعر: فؤاد زاديكه
بقاءُ الصّراع لا يهابُ الموتَ و الحتفَ الشّجاعُ, مؤمناً باللهِ, و اللهُ المُطاعُ. لا يهابُ الموتَ, يدري أين يمضي بعدَ موتٍ, فالتقاريرُ اجتماعُ أنّه لا ينتهي يوماً و لكنْ تأخذُ الأجسادُ شكلا, و الطباعُ. هذه الأجسادُ تنحلُّ انحلالاً, بينما الأرواحُ تبقى لا انقطاعُ. تخرجُ الديدانُ بحثاً عن طعامٍ تأكلُ الأجسادَ, يغريها ابتلاعُ. شحمُ أجسادٍ, دهونٌ تغدو نِفطاً, سعرُها يزدادُ منهُ الارتفاعُ. هكذا نمضي فلا يبقى كثيرٌ, بعضُ ذكرى ربّما فيها انتفاعُ. لا نهابُ الموتَ, حتّى لو فرَضْنا, أنّنا نخشاهُ, فالموتُ الشّراعُ مُبحرٌ نحوَ الغروبِ المُرِّ يوماً, فليكنْ مِنّا امتثالٌ و اقتناعُ. بعدَ هذا الموتِ, يأتينا الحسابُ كيفَ أمضينا حياةً, هل ضَياعُ عنْ جلالِ الربِّ, تطويهِ جحيمٌ؟ أم خلاصٌ؟ هكذا يبقى الصّراعُ! |
سلام الرب معك أخي الحبيب فؤاد ها أنت أخذتنا في شراعك في بحر الروحانيات وصدح قلمك بتسطير الأبداع بتصور رائع لصراع الفناء مع الحياة من يكرم بالجنة فقد خلص ومن يعاقب بالجيحم فقد هلك دمت ودام قلمك أتمنى لكم حياة ملئها الحب والسعادة والرب يرعاكم وأمنا تحرسكم |
سلام الرب معك
أخي الحبيب فؤاد ها أنت أخذتنا في شراعك في بحر الروحانيات وصدح قلمك بتسطير الأبداع بتصور رائع لصراع الفناء مع الحياة من يكرم بالجنة فقد خلص ومن يعاقب بالجيحم فقد هلك دمت ودام قلمك أتمنى لكم حياة ملئها الحب والسعادة والرب يرعاكم وأمنا تحرسكم إنها سنّة الحياة يا استاذ سمير و على الشاعر أن يلامس الحياة و يتفاعل مع ما فيها من حالات و من عوارض و من أفكار الخ. علينا أن نتناول أكثر جوانب الحياة عرضا. مرورك عسل يا غالي. |
| الساعة الآن 09:00 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke