كيفَ لي. شعر: فؤاد زاديكه
كيفَ لي كيف لي يوماً أضِنُّ بالقوافي لا أمُنُّ كي أجيءَ الوصفَ زهداً أحرفي ليستْ تئِنُّ. في مراميّ اتّقادٌ شاردٌ بل فيهِ مَنُّ حقَّ لي أنْ أشتهيهِ حالماً عذباً يحِنُّ إنّي ممتنٌّ إليهِ إنّهُ الربّ المُمِنُّ فهو مصباحٌ لعمري و هو إبداعٌ أحَنُ. إنّه ربّي الرّحيمُ و هو في عذبٍ أمَنُّ مثلما أبدى سماحاً ما بإكرامٍ يضنُّ. أبهجَ الدّنيا بنورٍ مُفرحٍ و الصّوتُ رَنُّ يمنحُ شعري بهاءً خالصاً و الشّعرُ فنُّ! أشكرُ المولى إلهي جودُهُ من روحي يدنو يملأُ عقلي و قلبي رحمةً فيما أظنُّ! |
1 مرفق
الرب يلهمك أكثر وأكثر
لتفرحنا بأشعارك الحلوة |
شكرا لمرورك المفرح و المبهج و ألف شكر لصورك الجميلة أدامك الرب بكل خير يا أم نبيل
|
إنّي ممتنٌّ إليهِ إنّهُ الربّ المُمِنُّ فهو مصباحٌ لعمري و هو إبداعٌ أحَنُ. إنّه ربّي الرّحيمُ و هو في عذبٍ أمَنُّ نعم يا غالي انه الرب الرحيم وهو الكريم المعطاء رائع بكل اتجاهاتك التي تمشيها وبكل تنوعك قصيدة روحية رائعة تبين عظمة العلي ورحمته تشكر يا غالي |
أشكرك يا أختي جورجيت من كل قلبي على تعبك الكبير معنا و على تواصلك المستمر و رسومك الجميلة و مشاعرك النبيلة.
|
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة وبعد اسلوب روحاني وعلى ما اعتقد تقرقه اول مره وقد كتبت واجدت بكل صراحة لك كل التوفيق نبيل |
شكرا لمرورك العذب يا أستاذ نبيل و الرب يوفقك تشجيعك الدائم جميل و رائع.
|
الساعة الآن 07:37 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke