|
سحرُ الأنثى. شعر: فؤاد زاديكه
1 مرفق
سحرُ الأنثى أعشقُ الأنثى لأنّي شاعرُ بالجمالِ الحلوِ عذباً يقطرُ عندما الأوزانُ يحلو نظمُها و القوافي الغُرُّ فيها تُبحِرُ أملكُ الدنيا و ما في سرِّها مِن خلايا العشقِ نبضاً أشعرُ إنّهُ الإبداعُ في محرابِها ها هيَ الأنثى جمالٌ مُبهِرُ شاءها المولى دواءً نافعاً عندما الأيامُ حزناً تقطرُ بلسمٌ شافٍ لآلامٍ لنا, رقّةٌ لانتْ و همسٌ يُسحِرُ. هذه الأنثى أرى قيثارَها لحنَها الرّاقي عطاءً يُسكِرُ أعشقُ الإحساسَ منها نابعاً مِن ميولٍ غرّدتْ تستأثرُ بانتعاشِ الحرفِ مشتاقاً إلى روعةِ الإشراقِ. بانَ المظهرُ آسِراُ حرفي بإطلالاتِهِ. إنّها الأنثى و ربّي المُبصِرُ عارفٌ كم بي ميولٌ نحوًها إنّها عمري و عشقي الأكبرُ يا إلهَ الحسنِ رَوّضْ أحرفي في جنانِ الحسنِ منها تخطرُ. |
| الساعة الآن 06:44 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke