التغريدة شعر: فؤاد زاديكه
التغريدة شعر: فؤاد زاديكه هذهِ تغريدتي جادتْ بِها موجةٌ بالروحِ يحلو وَقدُها إنْ تسامتْ أحرفٌ في عزِّها و استفاقتْ أنجمٌ أو وجدُها ها أنا ذا حاضرٌ في روعتي باعتمادي حكمةً ما بُعدُها غير تفكيري و نجوى نشوتي في حضورٍ، لم يَخنّي وَعدُها شاعرٌ تعلو صراخي صرخةٌ أينعَ الإبداعَ دوماً شهدُها في هوى بعضٍ شكوكٌ داهمتْ وعيهم عجزاً، فأعيا مَدُّها ليس مِنْ ذنبٍ بهذا، لي و لا لاقتحاماتٍ تهادى سَردُها واثقاً خطواً بإدراكٍ لها لم يخبْ يوماً، و أغرى نهدُها عِلّتي أنّي صريحٌ واضحٌ في خُطى هديٍ، جليلٌ جَهدُها أنتقي سحراً خفيفاً مُعطياً نشوةً صَعبٌ عليكم صَدُّها إنّها تحلو على أنواعها حيثُ إخلاصٌ و صدقٌ رفدُها. هذهِ تغريدتي، لن تسأموا مِنْ أمانيها، و هذا قَصدُها. |
الساعة الآن 10:17 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke