بمناسبة تكريم الشاعر الصديق الأستاذ (ذياب الحاج) في منتدى (الرابطة الشعريّة الأدبية)
1 مرفق
بمناسبة تكريم الشاعر الصديق الأستاذ (ذياب الحاج) في منتدى (الرابطة الشعريّة الأدبية) هذا التكريم اللائق بنصوصه و بقامته الشعرية فإنّي أحببت و من باب التعبير عن السعادة و لتقديم التهنئة الشخصية له بنظم هذه الأبيات من الشعر خصّيصًا لهذه المناسبة الجميلة و الرائعة, فلك أستاذ ذياب كل التهاني القلبية و الف مبروك لأنك تستحق هذا التكريم لما تتمتع به من خلق جميل و من رقي فكري. لنبضِ الحرفِ أستاذي (ذيابُ) عريقٌ في معانيهِ الكتابُ جميلُ الفكرِ في صفوٍ محبٍّ و منهُ النبضُ روحٌ و الشّبابُ متى حاولتَ أن تسعى رياضًا و عطرَ البَوحِ, فالعذبُ الشّرابُ ففي أخلاقِهِ طيبٌ رقيقٌ تغنّى بالرّضى منهُ الصّحابُ و منهُ الوجهُ بالبُشرى ضَحوكٌ جليٌّ مثلَ شمسٍ لا ضبابُ رأيتُ الخيرَ موصولًا بلطفٍ يحزُّ النّفسَ إنْ صارَ اغترابُ صديقي شاعرٌ, و الشّعرُ ذوقٌ و ما النقّادُ في ذوقٍ أعابوا جديرٌ بالذي جئتمْ, فهذا هوَ التكريمُ و الفعلُ الصّوابُ تقدّمنا إليهِ بالتهاني فمنهُ المَدُّ و البحرُ العُبابُ هنيئًا مِنْ صميمِ القلبِ جئنا نقولُ اليومَ, في هذا الجوابُ. |
الساعة الآن 02:43 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke