أنتِ الأنيسةُ. شعر: فؤاد زاديكه
أنتِ الأنيسةُ أنت الأنيسة في فكر و تأثير و الشوق يجري إلى عمق القوارير إنّي انتظرت على ما فيّ من وجع رقّ الفؤاد لك في لهفة الطّيرِ منك الأنوثة في فيض يروّعني يا كتلة العشق هل أسعى لتحريرِ؟ جبتُ العوالم كأس اللّهو يسرقني و لوعة اللّيل تستلقي على خيري! أنت الأنيسة كدت أبكي من ولهي هفّ الحنين لك يتلو مزاميري خصرٌ تكسّر مختالا بروعته تسعى إليه يدٌ من دون تأخيرِ و الورد رفقٌ على همس يغازله في عشرة اللّيل و الأنثى بتخميرِ طوفي سمائي و ذوقي عذب مائدتي يا نشوة الحلم يا زهر الأزاهيرِ. لمّي شعورك ملتاعا بمحرقتي فالشّوق طاغٍ كأنْ يسعى لتدميرِ صبّي دلالك زهوا فهو متّضعٌ يا نفحة العطر من نيسان تدبيري أنت الأنيسة لي وحدي فلستُ أرى في عالم العشق من يهفو لك غيري أنت المليكة لي وحدي أحذرك لو أخطأ الحسمُ يوماً عند تقرير! |
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة وبعد شعر يطرب الخاطر...... كلمات تهز كل شاطر وأنا وحدي بالمنتدى........شــعرك أنت ناطر والقمر مهما غاب ........ كلامك يقنع الساهر |
كلماتك أنعشت روح نصي و إطراؤك غمرني بلطف طيبك مشكور يا أستاذ نبيل |
1 مرفق
صبّي دلالك زهوا فهو متّضعٌ يا نفحة العطر من نيسان تدبيري إحساس جميل وكلمات رومانسية تهطل كشلالات نيا?ارا دون توقف أو جفاء ... تشكر أخي على هذه القصائد الجميلة تقديري ومحبتي ألياس |
عبير بوحك المسكر مثل عرق الزيزفون و النارنج و اليانسون أيها الخفق المبدع على ألق الحرف و الريشة و الإحساس بوركت همتك يا أخي و رعاك الرب بحلمه و لطفه و جميل توفيقه. شكرا كبيرا لك. |
الساعة الآن 02:56 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke