خُطاها. شعر: فؤاد زاديكه
خُطاها خُطاها حينَ تلقاني أُحسّ في بلادتها أحسُّ أنّها ليستْ على مرأى علامتها من الإقبالِ في شيءٍ تهيمُ في غرابتها. يضيءُ القلبُ أحياناً شعاعاً من براءتها و لكنْ ليس يكفين فشمسٌ في سخافتها. أقولُ دعكَ يا قلبي و فكّرْ في إقالتها لقد أمسيتَ في عُسرٍ شديدٍ من مرارتها! و حينَ يسمعُ القلبُ نداءاتي بجملتها يزيدُ من مواجهةٍ ليبقى في إمارتها! يصرُّ أنّه أعمى متى غابتْ ببسمتها يقولُ إنّني جزءٌ صغيرٌ من مقالتها فكيفَ سوف أسلوها أعاني من خسارتها؟ أنا وقدٌ بها حرٌّ أطوفُ في حقيقتها. و بعدّ طولِ إصرارٍ يبرّي كلَّ علّتها و يشدو همسَه عذباً شجيّاً لاستمالتها فلا أقوى على روحي فأمشي خلفَ نزوتها أقولُ جِئْها يا قلبي لتغدو في حديقتها! أجيءُ لفظةَ العشقِ و أحيا في أصالتها! |
أقولُ دعكَ يا قلبي و فكّرْ في إقالتها لقد أمسيتَ في عُسرٍ شديدٍ من مرارتها! و حينَ يسمعُ القلبُ نداءاتي و جملتها يزيدُ من مواجهةٍ ليبقى في إمارتها! ومتى سمع القلب ما قاله له العقل تشكر يا ابو نبيل لوحة جديدة رسمتها بريشة الشاعر الولهان قصيدة جميلة يسلمو |
المحبة والثناء والتقدير لك يا أختي الغالية جورجيت على كل ما تقدمينه فمرورك يفرح القلب ويسعد النفس كعادته على الدوام.
|
و يشدو همسَه عذباً شجيّاً لاستمالتها فلا أقوى على روحي فأمشي خلفَ نزوتها أقولُ جِئْها يا قلبي لتغدو في حديقتها! أجيءُ لفظةَ العشقِ و أحيا في أصالتها! شعر جميل يتسلل الى قلوبنا بكل رقة وعفوية عشت للشعر وعاش الشعر بك .. |
شكرا جزيلا لمرورك المحب والمفرح يا أم نبيل والرب يوفقك
|
1 مرفق
لقد أمسيتَ في عُسرٍ شديدٍ من مرارتها! و حينَ يسمعُ القلبُ نداءاتي بجملتها كم أنت رائع ياأخي بكشف الحقائق التي يعانيها معظم العشاق ،،، من ألم وفراق ،،، وغدر وتعب وإرهاق ،،، لحتى ماينسمع دق الباب ،،، راح يضيع العمر بالمناجات والأهات ،،، ونقول خسارة فينا وفهاك الشباب ... سلم يراعك ياأخي على كل ماتقدمه لنا من تحف شعريه ،، وقصائد رومانسيه ،، وكلمات إنسانيه . تقديري ومحبتي ألياس |
سلم قلمك يا أخي وأكبّر فيك هذه المشاعر النبيلة والطيّبة وهذه العبارات التي تنمّ عن نبل وصدق. وفعلا
ألا ليت الشباب يعود يوما .. لأخبره بما فعل المشيبُ |
الساعة الآن 03:45 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke