|
أخبرتني! شعر: فؤاد زاديكه
أخبرتني! أخبرتني في حديثٍ إنّها بعضُ الحقيقةْ قلتُ: مَنْ أنتِ؟ فإنّي أمقتُ هذي الطّريقةْ! أغرقتْ في ملء عيني حتّى غاصتْ في عميقةْ و انتشتْ من روحِ عشقي و ارتأتْ تغدو عشيقةْ. انتظرْ! قالتْ. فأنتَ دونَ أحلامي الرّشيقةْ تمضي في جوفِ الخيالِ في براءاتٍ عتيقةْ! قلتُ: كفّي عن هُراءٍ عن مناجاةٍ رقيقةْ ما بزغتِ اليومَ فجراً دون آمالي الطليقةْ ليس بالماضي البعيدِ عروةٌ ظلّتْ وثيقةْ بينَ عمرينا و حلمٍ راودَ النّفسَ الرّفيقةْ. حمّليني ما استطعتِ من أمانيكِ الأنيقةْ قد فهمتُ الكونَ كيفَ دونَك يمضي بضيقةْ! اعذريني في حنانٍ كوني للمضنى شقيقةْ و اعشقيني دون إثمٍ أنت أفكاري اللّصيقةْ بانتمائي و اعترافي و احتمالاتي الوثيقةْ جدّدي حكمَ التمنّي و اقبليني في طريقةْ تجمعُ شملي إليكِ دون أعباءٍ مُعيقةْ! سامحتني في صفاءٍ مُنعشٍ فهي الصّديقةْ! |
1 مرفق
أخبرتني في حديثٍ إنّها بعضُ الحقيقةْ قلتُ: مَنْ أنتِ؟ فإنّي أمقتُ هذي الطّريقةْ! أغرقتْ في ملء عيني حتّى غاصتْ في عميقةْ و انتشتْ من روحِ عشقي و ارتأتْ تغدو عشيقةْ. لست أدري بأي لسان أشكرك أيها اشاعر القدير على هذه الأحاسيس الرومانسية . قبل ان ارد على قصيدك ياأخي... يجب أن أستشير القمر قبل عن اعبر عن رأي لا ابد ان استاذن المطر كلمات تتسرب كزخات لمطر الناعمة على القلوب المتعطشة ... سلمت يداك ياأخي تقديري ومحبتي ألياس |
محبتي و شكري و تقديري الكبير لأجل كل الجهود الجميلة و الكبيرة التي تبذلها هنا يا أخي الياس و شكرا عميقا لصورك الجميلة و مشاعرك النبيلة و الطيّبة.
|
اعذريني في حنانٍ كوني للمضنى شقيقةْ و اعشقيني دون إثمٍ أنت أفكاري اللّصيقةْ غليلي لا يشبعه الا روعة تعبيرك تشكر يا غالي لرحلاتك الجميلة التي تطير بنا كفراشات حالمة محبتي |
لك عميق محبتي و شكري يا أختي جورجيت فمرورك هو على الدوام ذات نكهة جميلة و رونق رائع بما يحمله من مشاعر طيبة و تشجيع كبير و كذلك للصور الجميلة التي تضعينها بعد تعب و عمل طويلين.
|
| الساعة الآن 09:02 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke