المصير. شعر: فؤاد زاديكه
المصير أحاسيسي و أفكاري كبحرٍ فائرٍ جاري كصوتٍ صارخٍ يدعو بتحذيرٍ و إنذارِ لأنّ الكونَ محفوفٌ بأهوالٍ و أخطارِ. أرى الإرهابَ مختالاً يصبُّ الحقدَ كالنّارِ ضحاياهُ ملايينٌ قضوا مِن فعلِ أشرارِ. أرى الإنسانَ مشلولاً و منقاداً إلى العارِ أضاعَ الرّشدَ في غيٍّ, لينسى الخالقَ الباري غدا للمالِ محكوماً و مدفوعاً بإصرارِ إليهِ كلّما حانتْ ظروفٌ مثل تيّارِ. حروبٌ خلّفتْ حزناً و تقصيراً لأعمارِ. مصيرُ الناسِ قد أمسى هشيماً تحتَ إعصارِ مصيرٌ باتَ مجهولاً و مقسوماً لأقدارِ. |
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة قصيدة غاية في الجمال سلسلة عذبة المذاق تطعمنا فلسفة الحياة والواقعية وحال الناس لك احترامي وتحياتي . نبيل |
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة قصيدة غاية في الجمال سلسلة عذبة المذاق تطعمنا فلسفة الحياة والواقعية وحال الناس لك احترامي وتحياتي . نبيل مرورك دائما يحمل الفرح و المتعة أستاذ نبيل. اشكر لك اهتمامك و محبتك و تواصلك الجميل و الرب يباركك. |
الساعة الآن 05:20 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke