|
نار بين الضلوع. شعر: فؤاد زاديكه
نار بين الضلوع في ضلوعي أشعلتْ عيناكِ نارالم يشأ إخمادَها حُسنٌ أغارَ كيف أنجو من حريقٍ، و هو يقوى شدّةً مجنونةً، تبغي انفجارا؟ إنّني استحملتُ آلامي، و لكنْ هل رجاءٌ مُطفئٌ هذا الأوارَ؟ في فؤادي نسمةٌ، يسعى اجتياحاً نفحُها السّاري لقد عشتُ انتظارا. لا تلوميني إذا أظهرتُ خوفي، فالأماني ودّعتْ، و الوعدُ حارَ و الأغاني جمّدتْ أوتارَ عشقي، لم تعدْ تلقَ احتراماً أو وقارا. في ضلوعي أوقدتْ أنثاكِ عشقاً فاكتوى قلبي بهذا العشقِ صارَ يشتهي منك اتّصالاً أو وصالاً مُثمراً، و الحقُّ أن تأتي القرارَ. علّلي قلبي و نفسي بالأماني و الرجاءِ المشتهى, أنسى مرارا. |
سلام الرب معك
أخي فؤاد الحبيب كلام لا بعده كلام وما أطيب النار التي تشعل من حب برغم اللوعة والعشق الهيام ومرارة الأيام يطيب الحب فيها ويزداد حلاوة ما أجمل العشق والحب الجارف بين ضلوع تحمل هموم البشر فينير ظلمة القهر والغم من معاناة البشرية الرب يبارك فيك أخوك: سمير روهم |
سلام الرب معك أخي فؤاد الحبيب كلام لا بعده كلام وما أطيب النار التي تشعل من حب برغم اللوعة والعشق الهيام ومرارة الأيام يطيب الحب فيها ويزداد حلاوة ما أجمل العشق والحب الجارف بين ضلوع تحمل هموم البشر فينير ظلمة القهر والغم من معاناة البشرية الرب يبارك فيك أخوك: سمير روهم أستاذ سمير. إن كلماتك الجميلة تحرك عشق الحرف و تجعلنا نحلّق في عالم جميل. إنك رائع أخي سمير. إنني أشعر بوجودك بكل الفرح و السعادة و إن دلّ هذا على شيء فإنما يدل على عمق محبتي لك. إني سعيد بك يا غالي و أتمنى أن يمنّ الرب عليكم بكل الفرح و السلامة و الصحة. كل عام و أنت بألف خير يا غالي. إني أحبك والله حبا كبيراً و هذه ليست منّة بل هي الحقيقة و هو واجب التكريم لقلم واع و لفكر نيّر و عقل منفتح. |
| الساعة الآن 05:54 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke