مضاضاتُ الحياة. شعر: فؤاد زاديكه
مضاضاتُ الحياة شغفُ الحياةِ، متى علمتَ, عسيرُ و تخبّطُ الإنسانِ فيه كثيرُ فمطامعُ الأهواءِ، يُغري حُسنُها، و بها مضاضاتُ البلاءِ تصيرُ. ينهلُّ عشقُها غامراً أهواءَكم, و يُشوَّقُ الأسماعَ, منها خريرُ و يُمتّعُ الأبصارَ عندَ لقائها مُستعذبٌ في بُردتيهِ نَضيرُ, فتوسّموا أملاً، بدونِ هوادةٍ و تمنّعوا بالصبرِ، فهو قديرُ. و تملّكوا بأسَ الرجولةِ إنَّهُ، فرجٌ يُبدِّدُ ما تراهُ، يضيرُ. مِتَعُ الحياةِ كثيرةٌ، و غزيرةٌ و بها المواجعُ، و النتاجُ خطيرُ. فَدَعِ الأمانةَ في سلوكِكَ منهجاً، و ضَعِ الرذيلةَ جانباً، فكثيرُ ضررٌ بها، إنْ شئتَ تلعقُ مُرّها و بها البكاءُ، و مَنْ يفيها ضريرُ! و متى سألتني كيف أعرفُ كلّ ذا, فأنا أجيبُكَ: بالأمورِ خبيرُ! |
أخي فواد الحبيب بالرب
بركة الرب معك أخي الغالي أنك تسطر ملاحم الحياة أجل فأنت الخبير من ما كتبت ويعتبر من أقوالك يهنئ بحياته ويعيش الحب والسلام . قولك نصح وحكمة سلمت يداك وأدام الله قلمك مسطراً بما يلهمك الرب تحيات أخوك بالرب م: سمير روهم |
اقتباس:
|
الساعة الآن 04:31 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke