دغدغةُ الشّعر. شعر: فؤاد زاديكه
دغدغةُ الشّعر الشّعرُ يُدَغدِغُ إحساسيو يواكبُ فكري الحسّاسِ فيعاكسُ تيّارَ الخوفِ و يظلُّ طليقَ الأنفاسِ لا يخرجُ عن طَوعِ الصدقِ و سيشمخُ مثلَ المِتراس.ِ تتعانقُ لذةُ إحساسي بالمرأةِ تقرعُ أجراسي تتجدَّدُ بهجةُ واقعةٍ لتعانقَ قُدسَ الأقداسِ فالحسنُ الخالقُ أيقظهُ ليخفّفَ عنّي وسواسي و يُذلّلَ غمّةَ أمنيتي أتفاءلُ، أحرقُ أنفاسي لأخلّدَ اِمرأةً كانتْ، كقصيدي و شعري و إحساسي. الشّعرُ يؤجّجُ خاطرتي و يتوّجُ فرحةَ إيناسي لحروفيَ موعدُها الآتي ببهاءٍ يُطلِقُ أفراسي لجمالِ الشّعرِ مآثرُهُ و منافعُ طِبٍّ في آسي. |
الأستاذ فؤاد المحترم تحية طيبة قصيدة جميلة واختيارك القافية بشكل انيق أعطاها رونق رائع لك تحياتي . نبيل |
الأستاذ فؤاد المحترم تحية طيبة قصيدة جميلة واختيارك القافية بشكل انيق أعطاها رونق رائع لك تحياتي . نبيل كل المحبة و الشكر لك أستاذ نبيل على هذا العطاء المحب و هذا التفاني المبدع. سلم قلمك الجميل و المعبّر. |
الساعة الآن 11:31 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke