|
صراخُ الوهمِ. شعر: فؤاد زاديكه
صراخُ الوهمِ صراخُ الوهمِ يستعدي فلا يُرضي و لا يُجدي و لا مِنْ مأملٍ منه بخيرِ القربِ في سعدِ. صراخُ الوهمِ إشعارٌ بضعفِ الفكرِ و الجَهدِ. فلا تصرخْ بل استوحِ من الأفكارِ ما يهدي يزيدُ الصّوتُ إرباكاً و تشويشاً على الفردِ يكونُ الفوزُ مضموناً و يأتي الصّوتُ بالمُجدِ متى ما استوعبَ الوضعَ و أبدى رغبةَ الزّهدِ بلا ضوضاء أو فوضى حديثٌ هادئُ السّردِ. تعلّمْ تخفضِ الصّوتَ أطِلْ بحبوحةَ الرّدّ ففي الإسراعِ هنّاتٌ كما الإسراع في القصدِ تعاني نادماً منها هدوءٌ منك لو تبدي تعيشُ آمناً ليس سبيلٌ منك في نقدِ سلوكُ النّاس محسوبٌ بعلمِ النّوعِ و العدِّ! |
تعاني نادماً منها هدوءٌ منك لو تبدي تعيشُ آمناً ليس سبيلٌ منك في نقدِ سلوكُ النّاس محسوبٌ بعلمِ النّوعِ و العدِّ! عندما يتكلم المرء بهدوء يحس السامع له بطمأنينة وراحة بال ويزيده هذا الهدوء هيبة ووقارا شكرا يافؤاد لهذا التنوع الجميل في أشعارك فنحن نعيش الحياة وأنت بشعرك المتنوع هذا تجعلنا نستمتع بما فيها ... |
شكرا لمرورك العذب يا أم نبيل و أنا فخور بك و سعيد كذلك. أدامك الرب لنا و مرورك عسل مصفّى.
|
تعلّمْ تخفضِ الصّوتَ أطِلْ بحبوحةَ الرّدّ ففي الإسراعِ هنّاتٌ كما الإسراع في القصدِ تعاني نادماً منها هدوءٌ منك لو تبدي تعيشُ آمناً ليس سبيلٌ منك في نقدِ سلوكُ النّاس محسوبٌ بعلمِ النّوعِ و العدِّ! نصائح جميلة يا ابو نبيل البستها ثوب ذهبي لامع فابهرت قصيدة رائعة تشكر يا غالي |
أجل يا أختي جورجيت فأكثر الأصوات ارتفاعاً هي تلك التي تصدر عن الأواني الفارغة و على المرء أن يعي أن هناك آخرين في العالم و أنه ليس بمفرده يطيب له ما يفعل حتى و لو كان على حساب كرامة الآخرين أو جرح مشاعرهم و الحياة مدرسة دائمة العطاء و رحبة العلوم هذا بحسب اعتقادي نأخذ منها كل لحظة جديداً, و ليكن الجديد الذي نأخذه منها هو المفيد لنا و لغيرنا.
|
| الساعة الآن 02:21 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke