|
أُنقذوا شعبَ المسيحِ. شعر: فؤاد زاديكه
أُنقذوا شعبَ المسيحِ أيّها الغربُ المُبالي لم تعدْ أنتَ المُبالي بالذي يجري لدينا من صنوفِ الاعتقالِ مِن عذاباتٍ, و عنفٍ. زادَ إعصارُ الضلالِ! موجةٌ للعنفِ هاجتْ و استعدّتْ للقتالِ في بلادِ العُرْبِ ظلمٌ زادَ عن حدِّ الخيالِ ضدّ أتباعِ المسيحِ حتّى باتوا كالنعالِ. إنْ تبقّى الوضعُ هذا مثلما يجري بحالِ إمّا أن نُرمى بذلٍّ و احتقارٍ و احتلالِ و انتهاكٍ للحقوقِ, أو سنسعى لارتحالِ! نقمةٌ زادتْ علينا. هجمةٌ مثل المُحالِ. نحنُ أصبحنا ضحايا عُنفِ إسلامٍ يُغالي في فتاواهُ و حقدٍ و انتقامٍ و انفصالِ هذا تشريعٌ مقيتٌ. هذا تدنيسُ الحلالِ هذا تعميقُ احتدامٍ. قِلّةٌ نحنُ, نُوالي كلَّ أحكامٍ لديهم. اِفهموا معنى مقالي. أينَ أمريكا, نراها مثلكم ليست تبالي؟ أُنقذوا شعبَ المسيحِ إنّه في سوءِ حالِ! |
أينَ أمريكا, نراها مثلكم ليست تبالي؟ أُنقذوا شعبَ المسيحِ إنّه في سوءِ حالِ! لا الغرب ولا أمريكا يهتمون للمسيحيين في الشرق أهدافهم هي مطامعهم فقط وليفهم هذا إخوتنا الإسلام الذين عشنا معهم وعاشوا معنا الغرب يزرع الفتن ولا يهمه الدين فصلة الإخوة بيننا يجب أن تبقى لا أن يفجر الإسلام الجاهل إخوتنا المسيحيين في مصر والعراق فماذا فعل بكم المسيحيون إنهم لا يتعدون عليكم فلذا يجب عليكم أـيضا ألا تتعدون على شعب مسالم يحب إخوته ومن أي جنس كانوا شكرا لك يا أبو نبيل لنقلك لنا ما يحصل بالحياة .... |
أينَ أمريكا, نراها مثلكم ليست تبالي؟ أُنقذوا شعبَ المسيحِ إنّه في سوءِ حالِ! لا الغرب ولا أمريكا يهتمون للمسيحيين في الشرق أهدافهم هي مطامعهم فقط وليفهم هذا إخوتنا الإسلام الذين عشنا معهم وعاشوا معنا الغرب يزرع الفتن ولا يهمه الدين فصلة الإخوة بيننا يجب أن تبقى لا أن يفجر الإسلام الجاهل إخوتنا المسيحيين في مصر والعراق فماذا فعل بكم المسيحيون إنهم لا يتعدون عليكم فلذا يجب عليكم أـيضا ألا تتعدون على شعب مسالم يحب إخوته ومن أي جنس كانوا شكرا لك يا أبو نبيل لنقلك لنا ما يحصل بالحياة .... أشكر مرورك الحبيب يا أم نبيل. إنها قصيدة نظمتها قبل أيام و نشرتها اليوم. أتمنى أن أكون وضعت يدي على الجرح و أن أكون قلت كلمة الحق التي نحن بحاجة إليها. |
| الساعة الآن 03:55 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke