يا رقّةَ الأنثى. شعر: فؤاد زاديكه
يا رقّةَ الأنثى يا رقّةَ الأنثى في سحرٍ و في دلعِفي العذبِ منكِ، أرى أنسيتني وجعي. حوّلتِ خوفي على ما كانَ منْ قلقٍ يأتي امتعاضاً، إلى اطمئنانِ مُقتَنِعِ. أهوى جمالَكِ، مشغولاً بروعتِهِ و القلبُ ينهلُ مِنْ ذا الحسنِ في طَمَعِ. عذّبتِ قلبيَ حيناً، في مواجهةٍ أعلنتِ حربَكِ في بُعدٍ و مُنْقَطِعِ. آلمتِ كلّيَ، فانهارتْ معالمُهُ، و اليومَ أصبحَ بالامكانِ أن تقعي في عشقِ قربِكِ منْ روحي يُنادمُكِ. إنّي أحبُّكِ، لا تستائي مِنْ ولعي! حطّمتُ خوفَكِ منْ قربي، على أملٍ ألاّ يهدِّدَ هذا الخوفُ مُنتَجَعي. هيأتُ قربيَ كي ترتاحي في سكن،ٍ فالقلبُ يرغبُ، أن يبقى هواك معي. |
الساعة الآن 07:30 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke