حماكَ الربُّ يا شعبي. شعر: فؤاد زاديكه
حماكَ الربُّ يا شعبي حماكَ الربُّ يا شعبي مِنَ الباغي، الذي يسعى إلى إخضاعكَ قسراً. يسوعُ الربُّ، مَنْ يرعى. تعاني الظلمَ و القهرَ و أحقاداً لهم أفعى. ذئابٌ تنهشُ اللحمَ، ذبابٌ يبحثُ المرعى وحوشٌ همُّها ذبحٌ، و إرهابٌ لها مسعى. شعوبٌ منها عدوانٌ، و تدري أنّنا أوعى و تدري أنّنا نسعى إلى سلمٍ، كما نُدعى إلى حبٍّ، و إنصافٍ، إلى الأخلاقِ إذ نسعى. إلى حُرّيّةِ التفكيرِ، تأتي واقعاً نَفْعا فظلمُ الجهلِ، و الفتوى على ما تحتوي صَفعا يجيءُ الفكرَ، ترهيباً و تكفيراً، هوى قَمعا. حماكَ الربُّ مِنْ خصمٍ لدودٍ، يشربُ الدمعَ و يقضي أمرَ شيطانٍ، و يأتي شرَّهُ وَقعا. حماكَ الربُّ يا شعبي، مسيحي يُدرِكُ الوضعَ. |
حماكَ الربُّ يا شعبي مِنَ الباغي، الذي يسعى إلى إخضاعكَ قسراً. يسوعُ الربُّ، مَنْ يرعى. تعاني الظلمَ و القهرَ و أحقاداً لهم أفعى. وحماك الرب أيضا لتكتب وتكتب عن شعبنا وما عاناه سلمت يمينك يالغالي... |
اقتباس:
|
الساعة الآن 04:27 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke