|
أخافُ اللّيلَ. شعر: فؤاد زاديكه
أخافُ اللّيلَ أخافُ اللّيلَ حينَ اللّيلُ يأتي ففيهِ وحشةٌ فيه ظلامُ و فيهِ من هدوءِ الكونِ سرٌّ و منْ صمتِ الدّقائقِ ما سلامُ يقضُّ مَضجعي أخشى مداهُ كأنّ الرّوحَ يطويها الغمامُ! أخافُ اللّيلَ فهو النّصُّ يرخي يباساً راقصاً فيه الكلامُ. صفاءُ النّورِ معتلٌّ شريدٌ فما مِنْ ضجّةٍ يغفو الأنامُ و حينَ الموجُ يروي في مسيرٍ حكايا جاءها السّردُ المرامُ أُحسّ نفسي مخنوقاً عويلي مع التّعبيرِ يذروه الهَوامُ! أيا نفسي! أيبقى القصدُ يعدو بعيداً و المضامينُ احتلامُ؟ يطوفُ في مساحاتِ النداءِ و في الأفياءِ من همسي هيامُ كأنّ الغربةَ الزّرقاءَ بيعتْ لأشريها يعرّيني احتدامُ! أخافُ اللّيلَ فالأنفاسُ منه يقضُّ جفنَها سهدٌ مُقامُ و في قلبي تباريحُ احتضارٍ من الأفكارِ ممسوخٌ قَوامُ يصبُّ اللّيلُ في أعماقِ نفسي هدوءاً خاشعاً يفنى الوئامُ. أخافُ الليلَ فهو الموتُ حيناً و حيناً في جنونٍ الاقتحامُ! |
أخافُ اللّيلَ فالأنفاسُ منه يقضُّ جفنَها سهدٌ مُقامُ و في قلبي تباريحُ احتضارٍ من الأفكارِ ممسوخٌ قَوامُ يصبُّ اللّيلُ في أعماقِ نفسي هدوءاً خاشعاً يفنى الوئامُ. أخافُ الليلَ فهو الموتُ حيناً و حيناً في جنونٍ الاقتحامُ! تشكر يا ابو نبيل ماء واحاتك عذبة ومتنوعة المذاق ،،كل ما شرفنا منها شرفة عطشنا لمذاقها اكثر فاكثر ليديمك الرب نبع معطاء |
1 مرفق
الليل وما أدراك ماالليل
ولليل نشكو همومنا ونرفع قلوبنا لفوق لنتحدث مع ربنا العلي ليساعدنا على مقاومة الشر وتحمل صعوبة أعباء الحياة ولاتخف من الليل ياغالي لطالما أم نبيل تسندك .... |
أختي جورجيت كل المحبة و الشكر لك على كلماتك الجميلة و على رسمتك الأكثر جمالا و دمت بكل خير دائمة التشجيع و المرور الطيّب.
حبيبتي أم نبيل كل الشكر و المحبة و التقدير لمرورك العذب على الدوام و لتشجيعك المتواصل و لرسومك التي تزيد جمالا و حلاوة وفقك الرب. |
اخاف الليل
فهو الموت حيناً وحيناً في جنون الاقتحام صدقت ففي الليل تتوارى الهواجس والافكار ,وفي الليل تسافر الذاكرة الى حيث كان وكان ترتعد القلوب اذا حملت معها الذاكرة انيناًمن قبور الاموات وتنبسط القلوب طولاً وعرضًا اذا رجعت محملة بهلاهيل الافراح كل الاحترام والمودة انجيلا |
أختي المحبة أنجيلا كم عذب هو مرورك و كم هي صدّاحة كلماتك و معبّرة معانيك تغوص في عمق التعبير لتشرق ببهجة الجمال و الفرح لك كل الشكر و المحبة و التقدير.
|
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة وبعد كلمات تتعالى وتتعالى وتصلنا الى قمة المجد تعال نتقرأ سوية الخاتمة الرائعة . و في قلبي تباريحُ احتضارٍ من الأفكارِ ممسوخٌ قَوامُ يصبُّ اللّيلُ في أعماقِ نفسي هدوءاً خاشعاً يفنى الوئامُ. أخافُ الليلَ فهو الموتُ حيناً و حيناً في جنونٍ الاقتحامُ! وبالمناسبة أنا أكره الليل ولا أحبه وكم أريد النوم على ضوء المصباح ونومي قليل وخفيف جداً لك كل التحية . نبيل . |
شكرا لمرورك الجميل يا استاذ نبيل تشجيعك فيه القوة و الثقة و الرجاء. |
أيا نفسي!
أيبقى القصدُ يعدو بعيداً و المضامينُ احتلامُ؟ لا |
اقتباس:
اقتباس:
|
| الساعة الآن 03:17 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke