|
فأنتَ الشّهيدُ. شعر:
فأنتَ الشّهيدُ ويبقى الشّهيدُ برمزِ الخلودِ و تبقى الحياةُ تنيرُ وجودي و يبقى الإباءُ دليلَ الوفاءِ و يبقى الثباتُ رجاءَ الصّمودِ وتبقى الأماني تغنّي طويلاً لعشقِ الحياةِ بكلّ سعودِ هويتُ هواكَ وقلتُ أراهُ سعيرَ نعيمي و ذكرى جدودي فأنتَ الشّهيدُ و أنت الوحيدُ لفهم بقائي و رسمِ حدودي شهيدٌ مجيدٌ وروحٌ فريدٌ و خفقٌ مريدٌ يوافي حشودي شهيدُ البلادِ. شهيدُ الحياةِ شهيدُ المسيحِ أجيء سجودي لذكرى وفاءٍ و عهدِ ارتقاءٍ وحبِّ افتداءٍ لكلّ العهودِ هنيئاً حبيبي شهيدَ الأغاني فعرسُ التهاني يراهُ شهودي شهودُ ندائي شهودُ احترامي لهذا المجيدِ وهذا الشّهيدِ! |
هويتُ هواكَ وقلتُ أراهُ
سعيرَ نعيمي و ذكرى جدودي فأنتَ الشّهيدُ و أنت الوحيدُ لفهم بقائي و رسمِ حدودي شهيدٌ مجيدٌ وروحٌ فريدٌ و خفقٌ مريدٌ يوافي حشودي ويبقى الشهيد مكرما في هذه الحياة وفي الآخرة شكرا لك يافؤاد شعر جميل بحق الشهيد .. |
أجل صحيح ما قلت فإن للشهيد الآخرة لأنه يفدي روحه من أجل مبدأ هام يؤمن به وهو يتجاوز بهذا عالم الأنانية وحب الذات من خلال التضحية بنفسه و روحه.
|
1 مرفق
هنيئاً حبيبي شهيدَ الأغاني فعرسُ التهاني يراهُ شهودي شهودُ ندائي شهودُ احترامي لهذا المجيدِ وهذا الشّهيدِ! فعلا ياأخي نفتخر ونعتز بأننا أبناء المسيح الذي سفك دمه الطاهر من أجل خلاصنا .. فطوبى لمن يسير على خطاه كي يحصل على الحياة الأبدية تشكر أخي فؤاد تقديري ومحبتي ألياس |
فأنتَ الشّهيدُ و أنت الوحيدُ لفهم بقائي و رسمِ حدودي أجل ..دمه الذي يروي تراب الوطن وأيّ وطن ، يعلمنا مفاهيم عميقة للتشبّث ِ بالأرض ِ ويرسم لنا بدمائه خارطة الأزل وهو على الأرض مكفّن ٌ براية العزيمة ليصبح نبراسا ً يضيء لنا الطريق نحو الخلود .. سلمت يمينك أيها العبقريّ المبدع كنزا ً أبديا ً بقوة الرب. |
الشهادة شيئ عظيم يا أستاذ فؤاد .... تشكر على قصيدتك الخالدة للشهداء |
كلامٌ جميلٌ نطقتَ به بحقِ هذا الإنسان الذي أعطى ويعطي من دون مقابل فعطاءهُ لا حدود له لأنه يعطي أغلى ما يملك في الدنيا , ليس بالشيء السهل أن يقدّم الإنسان روحه فداء بلدٍ أو أرضٍ أحبها وأخلصَ لها كيف لا وهو يقدّم نفسه فداء ذلك , فمهما نكتب لن نعطي الشهيد حقه لكنكَ في الحقيقة أحسنتَ في وصف الشهيد وتكريمه من خلال ما نسجتَ من كلامٍ يستحق التقدير لأنه نابعٌ من قلبِ إنسانٍ قديرٍ ...
كل الشكر لكَ يا سيدي ... |
الأحبة الياس و وديع وعيسى ويعقوب مروركم كان بلسما وفرحا جميلا شكرا لكم يا غوالي فالشهادة من أجل الواجب المقدس هي أثمن ما يمكن أن يكون و للشهيد الخلود عند ربه والذكرى العطرة عند شعبه.
|
| الساعة الآن 02:53 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke