|
أنتِ دررُ السّما. شعر: فؤاد زاديكه
أنتِ دررُ السّما إنّ السّماءَ لحسنِكِ الميدانُ و خيالُكُ الفنّانُ و الفتّانُ يوحي بما في الحسنِ من قاماته من لهفةِ الأشواقِ إذْ تزدانُ كلُّ انعكاسِ العذبِ أمسى فتنةً تشدو على آفاقها الألحانُ. عاينتُ بسمَتَكِ الرّقيقةَ راغباً في أن يفيضَ بوجدها هيمانُ لا تقلقي فالشّمسُ أنتِ و الضّحى و مناقبُ الأشعارِ و الإحسانُ لم أنحني إلاّ لعزّةِ خالقي لكنّ حسنَكِ حسمُهُ الإذعانُ! آثرتُ أعلنُ أنّك دررُ السّما منكِ النجومُ على البقاءِ أمانُ شعّ الضّياءُ و جاء ينشرُ فرحةً غلبتْ فهفّ القلبُ و الأفنانُ. أبكتْ فؤادي مشرقاتُ براءةٍ هتفتْ و كانَ بصوتِها الرّنّانُ قيثارةُ الأجيالِ مثل (محمّد)1 و براعةُ الأدوارِ و الإتقانُ. غنّيتُ حسنَكِ في نضارته الّتي سطعتْ بريقاً فانتشى البرهانُ فَنَنٌ جميلُ الهُدْبِ يشمخُ حالماً يغفو فيعشق غفوَهُ الرّيحانُ لحّنتِ سحرَ الكونِ إبداعاً سما فتناغمَ الإيقاعُ و الوجدانُ! 1- موسيقار الأجيال الأستاذ محمد عبد الوهاب. |
2 مرفق
إن الســــماء لحسنك الميدان وحخيالك الفنان والفتان يوحي بما في الحسن من قاماتهِ من لهفة الأشواق إذا تزان كل انعكاس العذب امسى فتنته تشدو على آفاتها الألحانُ . قصيدة حلوة ومعانيها مميزة والخيال الفتان بقصيدتك استاذ فؤاد خيال لا مثيل لهُ وعذب الالحان في كلماتك سلمت يداك |
أخت سحر إنّي ممتنّ لك كثيراً بجزيل الشكر و الثناء لهذا التواصل الجميل منك و هذه الردود الممتلئة بمشاعر الأخوة الصادقة و التشجيع الجميل سلمت يداك يا أختاه. |
1 مرفق
أبكتْ فؤادي مشرقاتُ براءةٍ هتفتْ و كانَ بصوتِها الرّنّانُ قيثارةُ الأجيالِ مثل (محمّد)1 و براعةُ الأدوارِ و الإتقانُ. ماأجمل طرب محمد عبد الوهاب هو المسيقار الذي يطرب القلوب الحزينه .. ربي زد على أخي من هذه القصائد الرومانسية التي لها موقعا خاصا على قلوب العشاق .. سلمت يداك ياأخي . تقديري ومحبتي ألياس |
كم أنت كبير القلب يا أخي و رقيق النفس و رائع الخيال أشكرك على كل ما تقدمه للمنتديات يا غالي إني فخور بك و معتزّ بكل همتك و غيرتك دمت أخا محبا إلى الأبد و الرب يوفقك.
|
لم أنحني إلاّ لعزّةِ خالقي لكنّ حسنَكِ حسمُهُ الإذعانُ! آثرتُ أعلنُ أنّك دررُ السّما منكِ النجومُ على البقاءِ أمانُ http://www.l22l.com/l22l-up-1/522384ed23.gif مبدع ومجيد كل الفنون وأنا فخورة بك وبعطاءاتك المتميزة يا منسج الكلمات على عبير أنفاسك الرومانسية !!! |
إنها قصيدتك يا حبيبتي تتحدّث إليك بما يحمل لك قلبي من الحب و المدّة و الوفاء دمت لي شعاع الأمل الجميل الذي يجعلني دائماً على مسافة قريبة جداً من الإيمان و المحبة و السلام الرب يوفقك يا أم نبيل.
|
| الساعة الآن 11:13 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke