مُهَفْهَفَةُ الخصر شعر/ فؤاد زاديكه
مُهَفْهَفَةُ الخصر شعر/ فؤاد زاديكه مُهَفْهَفَةٌ و خَصرُها قد تَجَلّى بِلينِ ضُمورِهِ امتثَلَتْ رشاقَه لَمستُ ليونةً فعزَفتُ لحنًا بِمُنْفَرِدِ الأناملِ في لَباقَه شعرتُ عذوبةً و دلالَ غَنْجٍ يفيضُ بمتعةٍ خلَقَتْها طاقَه تَشدُّ بروحِها الثَّمِلِ انتعاشي لتتركَ فُسحةً و بِلا إعاقَه. تَصَدّرَتِ البيانَ بكلِّ حرفٍ و أرسَلَتِ البحورَ إلى انطلاقَه أَتَعْرِفُ رسمَها و قدِ اصطفاها إلهُ جمالِها الحَذِقُ انبثاقَه؟ مُكَمَّلَةُ الأنوثةِ في رُقيٍّ تَبارَكتِ النّعومةُ و الليَاقَه أظنُّ لأجلِكِ انبلجَ النّاهرُ و هَلَّ البِشْرُ. هَلْ نُقِمِ العلاقَه؟ عشقتُكِ في حياتيَ أغنياتٍ تُداعبُ أمنياتيَ في عِناقَه. |
الساعة الآن 07:41 PM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke