|
حكمُ الموت. شعر: فؤاد زاديكه
حُكمُ الموت غيرُ مُجدٍ, ما مفيدٌ باعتقادي ذَرفُ دمعٍ, و اتّشاحٌ بالسّوادِ عندما الموتُ الرّهيبُ المُرُّ يأتي آخذاً شخصاً عزيزاً باتّئادِ. إنّهُ حكمٌ علينا ليس إلاّ, فيهِ كلُّ الخيرِ مِنْ ربِّ العبادِ. لو يعيشُ المرءُ, لا موتٌ يكونُ, ليس مِنْ أرضٍ تفي بالازديادِ! غيرُ مُجدٍ إنْ بكينا, أو ندبنا حظَّنا, فالموتُ إنقاذُ العِبادِ رحمةٌ للناسِ مِنْ مرمى عذابٍ, عندما الأعمارُ تنحو للمِهادِ. لا أرى في الموتِ إشعاراً لحزنٍ. في وجودِ الموتِ مغزىً يا فؤادي فافهمِ المغزى بعمقٍ كي تَعيهِ, مُعْرِضاً عن طَرحِ مفهومٍ مُعادِ. |
غيرُ مُجدٍ, ما مفيدٌ باعتقادي ذَرفُ دمعٍ, و اتّشاحٌ بالسّوادِ عندما الموتُ الرّهيبُ المُرُّ يأتي آخذاً شخصاً عزيزاً باتّئادِ. إنّهُ حكمٌ علينا ليس إلاّ, فيهِ كلُّ الخيرِ مِنْ ربِّ العبادِ. لتكن مشيئة الرب متى أتت الساعة ولكننا كبشر لا نستطيع إلا وأن نحزن وقد حزن السيد المسيح وبكا عند موت اليعازر أيضا ولكن الصبر الذي وهبه الرب للبشر خير نعمة لمن يؤمن بمجيء الرب الثاني وبالقيامة ولقاء الأحبة الذين غادرونا شكرا لتنوع مواضيعك يا أبو نبيل ووفقك الرب... |
غيرُ مُجدٍ, ما مفيدٌ باعتقادي
ذَرفُ دمعٍ, و اتّشاحٌ بالسّوادِ عندما الموتُ الرّهيبُ المُرُّ يأتي آخذاً شخصاً عزيزاً باتّئادِ. إنّهُ حكمٌ علينا ليس إلاّ, فيهِ كلُّ الخيرِ مِنْ ربِّ العبادِ. لتكن مشيئة الرب متى أتت الساعة ولكننا كبشر لا نستطيع إلا وأن نحزن وقد حزن السيد المسيح وبكا عند موت اليعازر أيضا ولكن الصبر الذي وهبه الرب للبشر خير نعمة لمن يؤمن بمجيء الرب الثاني وبالقيامة ولقاء الأحبة الذين غادرونا شكرا لتنوع مواضيعك يا أبو نبيل ووفقك الرب... أعرف هذا تماما يا أم نبيل و مثلك ذرفت دموعا غزيرة لدى فقد أبي و رحيله، حبذا لو استطاع الإنسان أن يغيّر بعض مفاهيم الحياة غير السليمة. شكرا لمرورك العسل يا عسل. |
| الساعة الآن 01:29 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke