|
العشقُ ذَوبٌ. شعر: فؤاد زاديكه
العشقُ ذَوبٌ العشقُ ذَوبٌ في الحبيبِ يطيبُ و الشّوقُ بحرٌ موجُهُ المرغوبُ تبكي عيوني حينَ دمعي ناشفٌ و الدّمعُ لا يجري له مزريبُ إنْ لم يعانِ منْ تولّعِ عشقهِ هذا الحبيبُ و لا يعينُ طبيبُ! إنّ الجمالَ مؤنّقٌ في وجهِهِ و البدرُ منه يستحي فيغيبُ إنّ الجمالَ حكايةٌ مَلغوزةٌ و السّرُّ يفضحُهُ الهوى المكتوبُ ما لي أعاتبُ داخلي و يهزُّهُ منّي اضطرابٌ هائمٌ فيصيبُ؟ الفكرُ منشغلٌ و صمتي لوحةٌ حالي احتراقٌ دائمٌ و رهيبُ. قد أغرمتْ بالحسنِ روحي قبل أنْ تهوى عيونُ العشقِ و التّرغيبُ (عشتارُ) يا رمزَ النّماء و روحَهُ في مبدعِ العينينِ منكِ خصيبُ زيدي دلالا و انشدي عذبَ الهوى طيفاً يسبّحُ خالقاً و يذوبُ. هذا الشّبابُ معطّرٌ بجماله و الحبُّ يسحرُهُ صدى مشبوبُ هذي العرائسُ في ملاحمَ تمخرُ ذاك العبابَ و لا يكونُ قريبُ سحرٌ تباهى باعتدالِ تواضعٍ أشجى الفؤادَ من الرّجاءِ نجيبُ أعجبتُ يا القَ الجمالِ بنفحهِ من عطرِكِ المختالِ و هو يجوبُ هذا الوجودَ بروعةٍ و براعةٍ منّي انطباعُ العشقِ ليس يغيبُ أنتِ الوجودُ و لا وجودَ بغيرِ ما حَسَنٌ لوجهكِ يلتقيهِ يصيبُ أنتِ الجمالُ متى الجمالُ تكلّمَ و متى بصمتٍ نخبُكِ المسكوبُ! |
1 مرفق
العشقُ ذَوبٌ في الحبيبِ يطيبُ و الشّوقُ بحرٌ موجُهُ المرغوبُ تبكي عيوني حينَ دمعي ناشفٌ و الدّمعُ لا يجري له مزريبُ كلمات رائعة وأحاسيس نابعة من الصميم .. سلمت يداك ياأخي تقديري ومحبتي ألياس |
كعهدي بك دائما متألق أنت يا أخي الياس و سبّاق في ردودك و مشاركاتك لك خالص محبتي وتقديري و شكري العميق |
إنّ الجمالَ مؤنّقٌ في وجهِهِ و البدرُ منه يستحي فيغيبُ إنّ الجمالَ حكايةٌ مَلغوزةٌ و السّرُّ يفضحُهُ الهوى المكتوبُ ما لي أعاتبُ داخلي و يهزُّهُ منّي اضطرابٌ هائمٌ فيصيبُ؟ الفكرُ منشغلٌ و صمتي لوحةٌ حالي احتراقٌ دائمٌ و رهيبُ. ماذا أقول للقلم الذي يزداد سحرا وهو يتأرجح بين أصابعك ليبهرنا بما ألهمك الرب ولتخطه لنا بمشاعر تسحر لها الألباب كبيرة أنا بك وكلي فخر بهذه الموهبة التي جملك الرب بها تسحرنا في كل يوم كل يوم تولد القصائد المتتالية وكأنك بحر دائم العطاء ليكن ربنا معك ياغالي ... |
حبيبتي الحبيبة أم نبيل نبض مشاعرك اخترق جدار إحساسي عشقا متجددا و ثورة من الحب والوفاء. أشكرك لروعة عباراتك و لقوة تشجيعك و إني أيضا فخور بك فأنت أجمل الوردات في بستان حياتي و أعطر أمل يتسلح به رجاء قلبي المحبّ لك.
|
والله يا استاذ فؤاد
انا احسدك على هذا الباع الطويل (بس طبعا لاتخاف عيوني مانن زرق مو تصيب ) كل يوم تاتي بقصيدة متل ما قالت الاخت سميرة وكلها تصلح للطباعة والنشر ذكرتني بكلام احد المشجعين لقلمي وغاضبا من كسلي كان يقول لي الابداع غدة مثل كل الغدد الموجودة في الجسم تحتاج للعمل حتى لاتصاب بالضمور ويبدوا فعلا غدة الابداع عندك كلما حركت فصاحتك تزداد هي ابداعا نحن دائما منتظرين ابداعاتك مودتي واحترامي انجيلا |
الشكر الكبير و العميق لك يا أختي أنجيلا و فعلا الموهبة و الوحي لا حدود لزمانهما ولا لمكانهما و إني نظمت صباح هذا اليوم في ساعة واحدة 5 قصائد سأنشرها اليوم و أعتقد أنها ليست رديئة. تقديري لمرورك الجميل و ثنائي لتشجيعك المهذب دمت بكل خير و تألق.
|
إنّ الجمالَ حكايةٌ مَلغوزةٌ
و السّرُّ يفضحُهُ الهوى المكتوبُ رائع كالعادة اخي ابو نبيل فليزيدك الرب الهاما وقوة |
الشكر و الامتنان و المحبة لك يا أختي الرائعة جورجيت و أرجو من الرب أن تكوني قد تعافيت بعض الشيء من الوعكة الصحية التي ألمّت بك قبل أيام قليلة.
|
| الساعة الآن 11:12 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke