|
لا يحْمِلُ الحِقْدَ مَنْ تَعْلُو بِهِ الرُّتَبُ ..ولا ينالُ العلىمن طبعهُا الغضبُ
ومن يكنْ عبد قومٍ لا يخالفهمْ..إذا جفوهُ ويسترضى إذا عتبوا |
لقد ذكرتني ياأخت سميرة بقصيدة عنترة
أحد الفلاحين عندنا وهو يركب حماره عندما وقف الحمار فوق سكة الحديد ورفض المشي والقطار قادم . في هذه اللحظات الحرجة قال : ولقد ذكرتك والحمار معاندي فوق الحديد وصفر الوابور |
شكلرا اخي ابو انس هي الايام تفعل ماتشاء***فطب نفسا اذا حضر القضاء ولا تجزع لحادثة الليالي***فما لحوادث الدنيا بقاء محبتي __________________ مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــي فــي مــواقـــده مـن صــحــبــة الــنــارأم مــن فـــرقـــة الــعــــســـــل |
تصحيح : الأخت صباح ( وطب نفسا اذا حكم القضاء)
............... ماكان ذنبي أن حبك سيدي فكل ليالي العاشقين ذنوب |
أشكرك أخ أبو انس على التصحيح لكن المصيبه والقضااء حاضرون الان لاوقت للحكم ههههه ولك اطيب تحياتي وشكري محبتي __________________ مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــي فــي مــواقـــده مـن صــحــبــة الــنــارأم مــن فـــرقـــة الــعــــســـــل |
ياساعةً ماأنـتِ أول ساعـةٍ ...............ضيعتها من ذكريات حياتـي
مادمتُ ضيعتُ السنين فما أنا ...............بمحاسبٍ دهري على الساعاتِ |
ردك على التصحيح أكثر من رائع يا أخت صباح أو يا أخ ( لاأعرف)
ولكنه يدل على الدهاء وسرعة البديهة . ...................... ويعتبر أيضا من اجمل ما قرات ..................... تعيرنا أنا قليل.... وجارنا عزيز وجار الأكثرين ذليل |
أبيات من قصيدة أبو العلاء المعري منها --
أعجبتني هذه الأبيات - للمعرّي - : رُبّ لحد ٍ قد صار لحدا ً مرارا ً --- ضاحك ٌمن تزاحمِ الأضداد ِ ودفين ٌ على بقايا دفين ٍ---- في طويل الأزمان والآباد ِ خفّف الوطءَ ، ما أظنُّ أديم َ --- الأرض ِ إلاّ من هذه الأجساد ِ تَعب ٌ كُلّها الحياة ُ فما أعجب َ --- إلاّ من راغب ٍ في ازدياد ِ |
ذكرني الأخ وديع بهذا البيت
........... فامشي الهوينا ان هذا الثرى من أعين... ساحرة الاحورار |
شكرا اخي ابو انس على هذا الاطراء الجميل نعم انا اخت لكن اذا بتحب و مصر راح صير اخ كمان ههههه كل شي جايز هالايام هههه أختاه لذّ على الهوى ألمي فاستمتعي بهواك وابتسمي هاتي اللهيب فلست أرهبه ما كان حبك أول الحمم ما زلت محترقاتلقفني نار من الأوهام كالظلم سوداء لا نور يضيء بها جذلان يرقص عاري الفدم هاتي لهيبك إن فيه سناً يهدي خطاي ولو إلى العدم محبتي __________________ مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــي فــي مــواقـــده مـن صــحــبــة الــنــارأم مــن فـــرقـــة الــعــــســـــل |
| الساعة الآن 06:07 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke